تحليل أفكر إبراهيم مصطفى في تجديد النحو (دراسة اللغويات الحديثة)
DOI:
https://doi.org/10.33474/fsh.v4i1.20860Abstract
مستلخص
يهدف هذا المقال إلى دراسة أفكار إبراهيم مصطفى في كتابه المعنون "إحياء النحوي" ومساهمته في تجديد علم النحو. تم إجراء هذا البحث كبحث مكتبي باستخدام المنهج الوصفي النوعي. وتشير نتائج هذا البحث إلى أن جهود إبراهيم مستوفا في إصلاح النحو قامت على المنهج الدلالي. ثم إن التجديد النحوي موجود في كتاب إحياء النحوي من جوانب مختلفة. أولاً، تتضمن أفكار إبراهيم مصطفى الإصلاحية ما يلي: 1) إعادة تعريف النحو (لا تركز النحو على تغيير الحرف الأخير من الكلمة فحسب، بل تركز أيضًا على العلاقات التي تنطوي عليها بناء الجمل في اللغة العربية)؛ 2) رفض مفهوم "العامل" (هذا المفهوم عبارة عن مزيج من الأفكار الفلسفية، مما جعل علماء النحو يتجاهلون المعاني الواردة فيه)؛ 3) الحد من استخدام علامة الإعراب (إبراهيم لم يدخل الفتحة في علامة الإعراب). ثانيًا، رفض علامة الإعراب الفارعية (أي علامة الإعراب التي أنشأها علماء النحو الكلاسيكي والتي تعمل كبديل للإعراب الأصلي). يحدث هذا في الحالات التي تشمل: 1) الأسماء الخامسة. 2) جامعمزكار سليم. 3) عصام غير منصير.
الكلمات المفتاحية: إبراهيم مصطفى، مساهمة، النحو، خواطر
Downloads
Published
Issue
Section
License
Copyright (c) 2024 Ratih Haryati, Irsyad Azhari, Wildana
This work is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.